كلما أباوع على حالنا أتذكر محمد الماغوط و صاحبي وليد عبود ونظرتهم المختلفة للأمور , الأول يرى أن كل الأمة مو بس الفرد عبارة عن سيارة مسكربه محد يعرف وين رايحه .. والثاني يكَول مو مشكلة اذا لكَيت نفسك بالبياع وأنتَ رايح لباب المعظم ماكو فرق بس بدفع الكروة وحالك حال العبرية ...
تلك النتيجة المتطابقة من مفكر و سائق (كيّا) تدعونا للخروج في رحلة بحث عن أصحاب حلول تصلح السكراب و تنهي الدفع المستمر للكروة التي نقتطعها من أعمارنا
منو يعرف فولتير و عشيرة جان ( جان دارك وجان جاك وجان بول وغيرهم من جاكيّه القيادة ) وشلون لعبوا جولة بسياراتهم .. بروح والديكم اذا شفتوا واحد منهم بلكي تكَولوله ... أحنا بشاربك بس فكنا وخلصنا لو تصلّح سكرابنا لو تجيبلنا سيارة جديدة و سايق حوك يعرف وين يروح ومنين يفوت لأن خلصت أعمارنا و ما أفتهمنا شنو السالفه
اليوم مثل كل يوم تكَول داعين علينا
سيارتنا الزينه لباب الشرجي تودّينا
عبرتنا لذاك الصوب و بنچر التاير بينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق