واحد من جماعتنا قبل أربعتيام كان صاعد بسيارة كيّا خط بياع - باب المعظم
يكَول كنت كَاعد بالصدر و انطيت كروة أبو الخمسة وعشرين لأن ماعندي خردة
السايق كام يتلاطم يدوّر على خردة , ليش ماطار أبو الخمسة وعشرين من أيده وأخذ
العبريّة أستغربوا , واحد منهم صاح :
يمعودين يمكن هاي السيارة مفخخة لأن السايق عافها وأنهزم
وصار المطافر ماله والي وياروح مابعدك روح
وكلها كَامت تركض , حتى صاحبنا أبو الخمسة وعشرين يركض وياهم
وأنقطع الطريق ساعة كاملة وأجت الشرطة والمشتركة و دكَ تحقيق لحد ما فتحوا الطريق , وراح الخمسة وعشرين ... وعاشوا عيشة سعيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق