الأعلام في العراق بائس بسبب خذلان المجتمع الخانع اليائس
ومايوجد على الساحة من أصحاب تلك المهنة شراذم لاترتقي لمستوى أفخاذ تربطها المصلحة (ليسوا حتى بعشائر ) يسارية ويمينية تشهد الزور من أجل حفنة من الدراهم هدفها أشباع حب الظهور في نفوسٍ أصحابها ممن أضاعوا صفة التمييز بين الحقائق و البوائق والنواعق ليدقوّا (درزن) مسامير في نعش الأصالة
صحفي عراقي للمرة الأولى ينطق بالصدق ليضع النقاط على الحروف في سخرية مريرة ليفضح زيف الواقع .. لا فضّ فوك وألف رحمة على أبوك يا محمد الكاظم و لتسقط قناة الفيحاء وما أعرف ليش ما أحبها و المحبة من الله و الكرهة من عبد الله و مكانك خالي يا حمورابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق