طالب كان نايب ضابط بالجيش ومدّمر الجنود , ريّس عرفاء وحده وعدكم الحساب
و بسبب بريمر مشعول الصفحة تسرح وكَعد بالبيت , ولأن ماينجرع و يشتري الطلايب بفلوس أقترحت عليه مرته أم مشتاق مشروع بأن يشتري مولدة للمنطقة تريد تخلص منّ چهرته, أول بدايته أرتكب على أبو المولدة السابق وشلعه بليله ظلمه
و ثاني شي سواه هو زيادة سعر الأمبير , والوادم ساكته و تشتّم بيه سكتاوي
صار كم يوم لاحظت فد شي غريب, لما تفصل الكهرباء عدنا تفصل وياها كل المنطقة .. اليوم لما رجعت الظهر مريّت بيه , لكيته منبّت جكارته و حاط القوري على الچوله بغرفته
سلام عليكم.. عليكم السلام
شلونك مالونك أبو مشتاق مشتاقين , ردت أعزف على الوتر الحساس عنده خاطر أعرف الشغلة الغريبة وسألته عن أيام زمان شلون كان عسكري مضبوط و شلون الجنود يطافرون من جدامه وياخذوله تحيات و يكَعدون بالأربعة الفجر مستعدين .. خطيه دمعت عيونه , لأن دينه ومذهبه الجيش , ثلاثين سنة عمر بطوله مو لعب چعاب ولا عبرة وكت يفيد ويّاه النسيان و التغليس ..
المهم وصلت الى نتيجه , وسولفلي الحقيقة , طلع أخينا بألله يطفي الجوزات كل شوية , لأن يتونّس لما يشوف الناس تطلع بالظهاري , يريد حركة دائمة و نشاط , يضوج لما يشوف المنطقة هادئة , وكلما نامت الوادم طفاها عليهم وخلاهم يطّافرون مثل جنوده أيام زمان ... المهم شاورته وحلفته بعد مايطفي جوزتنا لأن داعيكم يرجع الظهر تعبان والأزدحامات لوحدها تشيّب الرضعان و لما سألته عن بقية الناس شنو ذنبهم ,كَال معليك بيهم , خلي أخليهم كاعدين حالهم من حالي , أكثرهم كانوا جنود عندي و ياخذولي تحيات ويتوسلون وهسه نايمين للمغرب بجالي ... عفيه بلد كلّه ضباط ونواب ضباط وجنود وزادوهم جماعتنا بالدمج و العمليات و الطواريء .. أكيد راح نصير معسكر ضبط و تالينا موخوش تالي ..
سلسلة حكايات مابعد الأحتلال
و بسبب بريمر مشعول الصفحة تسرح وكَعد بالبيت , ولأن ماينجرع و يشتري الطلايب بفلوس أقترحت عليه مرته أم مشتاق مشروع بأن يشتري مولدة للمنطقة تريد تخلص منّ چهرته, أول بدايته أرتكب على أبو المولدة السابق وشلعه بليله ظلمه
و ثاني شي سواه هو زيادة سعر الأمبير , والوادم ساكته و تشتّم بيه سكتاوي
صار كم يوم لاحظت فد شي غريب, لما تفصل الكهرباء عدنا تفصل وياها كل المنطقة .. اليوم لما رجعت الظهر مريّت بيه , لكيته منبّت جكارته و حاط القوري على الچوله بغرفته
سلام عليكم.. عليكم السلام
شلونك مالونك أبو مشتاق مشتاقين , ردت أعزف على الوتر الحساس عنده خاطر أعرف الشغلة الغريبة وسألته عن أيام زمان شلون كان عسكري مضبوط و شلون الجنود يطافرون من جدامه وياخذوله تحيات و يكَعدون بالأربعة الفجر مستعدين .. خطيه دمعت عيونه , لأن دينه ومذهبه الجيش , ثلاثين سنة عمر بطوله مو لعب چعاب ولا عبرة وكت يفيد ويّاه النسيان و التغليس ..
المهم وصلت الى نتيجه , وسولفلي الحقيقة , طلع أخينا بألله يطفي الجوزات كل شوية , لأن يتونّس لما يشوف الناس تطلع بالظهاري , يريد حركة دائمة و نشاط , يضوج لما يشوف المنطقة هادئة , وكلما نامت الوادم طفاها عليهم وخلاهم يطّافرون مثل جنوده أيام زمان ... المهم شاورته وحلفته بعد مايطفي جوزتنا لأن داعيكم يرجع الظهر تعبان والأزدحامات لوحدها تشيّب الرضعان و لما سألته عن بقية الناس شنو ذنبهم ,كَال معليك بيهم , خلي أخليهم كاعدين حالهم من حالي , أكثرهم كانوا جنود عندي و ياخذولي تحيات ويتوسلون وهسه نايمين للمغرب بجالي ... عفيه بلد كلّه ضباط ونواب ضباط وجنود وزادوهم جماعتنا بالدمج و العمليات و الطواريء .. أكيد راح نصير معسكر ضبط و تالينا موخوش تالي ..
سلسلة حكايات مابعد الأحتلال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق