هذا الطريق
تم أفتتاحه في 1982 و لازال الشريان الرئيسي الدولي يبلغ طوله 1300 كم يربط العراق
بثلاثة دول (الكويت وسوريا والأردن) ويؤدي أيضا" الى ( السعودية وتركيا وأيران) و كان سعر المتر المربع 10 دنانير عراقية رسى على ثلاثة شركات فرنسية و
رومانية وألمانية وهو أول طريق ستراتيجي بهذه المواصفات من حيث السعة و دقة العمل
في كل الشرق الأوسط وبلاد العرب , وكان المخالف يعاقب بمصادرة سيارته و يحبس 6
أشهر أما الآن فهو مفرهد و مخربط حوادثة مرعبه وضحاياه اليومية بالعشرات , تعرض للتخريب و (الفرهود) وتم قصف الكثير من أجزائه من قبل قوات الأحتلال الأميركي وكذلك بسبب المعارك التي أستمرت بعده والتفجيرات
ومع ذلك يعتبر الآن أفضل طريق يفوق كل المتواضع من الأنجازات , فلايوجد أنجازات بعده , فهي مخجلة و تستحق الرثاء و يعتبر الى الآن متنفسا" لامنافس له لبغداد و جميع المحافظات
ومع ذلك يعتبر الآن أفضل طريق يفوق كل المتواضع من الأنجازات , فلايوجد أنجازات بعده , فهي مخجلة و تستحق الرثاء و يعتبر الى الآن متنفسا" لامنافس له لبغداد و جميع المحافظات
الصور بعدسة صغيرتي المصورة رند (9سنوات) كانت برفقتي في رحلتي من الجنوب الى الشمال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق