يبدو أن حمّى الصراعات أنتقلت الى الباحثين و المكتشفين فيما يتعلق بالتنظير السفسطائي لعلاقة الرجل بالمرأة و العكس , يقولون للرجل :
أذا تريد تختار أمرأة لازم تكون حلوة و حياتك تصير أحلى
وره فترة يقولون أختارها جكَمة وأخذ راحتك و دير بالك من الذكاء تره يصير عليك نقمة
أما الخبراء المعتدلين : أختارها معتدلة بين الذكاء والجمال مع العقل والمال والأيمان بكامل المواصفات
اليوم يقول المتطرفين منهم للمرأة : عليك أن تختاري الرجل الأقل منك جمالا" وجاذبية .. الظاهر السوكَ واكَف عدهم
قبل فتره قرأت العكس وعلى لسان جماعة يسموهم أيضا" باحثين قالوا أن المرأة الجميلة تضفي بهجه للحياة و الرجل مثلها يخلي الدنيا تضحك و يقوّي عضلات الفك بسبب الأبتسام
على أساس هيّة معاملة بيع و شرى وماتحتاج بس المستمسكات جنسية شهادة بطاقة وطابع أبو الميّه
سوالفهم صارت مثل كلام الجرايد أيام زمان
و فبركات الفضائيات هالأيام .. شي ميشبه شي
ذولي الباحثين شكد خبثاء يلعبون بعقول العالم مثل لعب الخضيري بشط , أكيد عدهم مشاكل شخصية تؤثر على بحوثهم الأنفلاقيّة ولذلك يطلعون متناقضين ومختلفين وهنا يتجاهلون بأسفاف أفيون الحب الذي يسوق الناس (حشاكم ) كالخرفان بعد تنقاضاتهم التي افقدتنا الموازين .. ومع الحب تسقط كل البحوث والنظريّات و سنة حلوة ياقسمه و الله يسامحك يا نصيب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق