خففت الوطيء مغادرا"
لعالم موازي لايشبه عالمنا
حين تداعيت أمام محرابين
براءة تتهادى بصمت المقدسين
و أعناق تستمد البقاء من غربتها
نخيل مع أحلام أطفالنا الفقراء
مع قطرات المطر الحانية
كانت أمامي لتعطي للحياة دليل وجودها
لقطة من طريقي اليوم ألتقطتها قبل توقفي , حين توقفت أصيب الأطفال بالرعب
فهم يخشون الناس عندنا , ربما تصوروني قاتلا" أحمل كاتم أو قنبلة ,
فالفقراء هم وحدهم يقتلون عندنا
لعالم موازي لايشبه عالمنا
حين تداعيت أمام محرابين
براءة تتهادى بصمت المقدسين
و أعناق تستمد البقاء من غربتها
نخيل مع أحلام أطفالنا الفقراء
مع قطرات المطر الحانية
كانت أمامي لتعطي للحياة دليل وجودها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق