مشكلة العربي أنه لا يقر بالفشل حين يفشل
لم تستوعب شخصيته البدوية حتى اللحظة بأن الأنسان هو نفسه في كل مكان ممكن أن يكون عرضة للغلط والوهم و أقتراف الخطأ
بالأعتراف بها و تشخيصها يضع خطواته الأولى على طريق النجاح
وبأنكارها وأصراره يبقى يتخبط لتزداد في أرجائه الفوضى
جلنا ( نخوط بصف الأستكان ) ..
تلك الحقيقة لاتنطبق على الحكومة ..... فقط
بل علي وعلى غالبية ساحقة من مجتمعنا ممن تأخذهم العزة بأنفسهم ليروها أكبر من كل الأخطاء .. كم تنميت أن تكون هنالك نافذة للأعتراف , عرفية مجتمعية لا علاقة لها بالكنائس و دور العبادة التي تملأ كل الأصقاع
سلاما" على كل أهلنا في الشتات والخزي والعار للأرهاب الغادر الجبان
لم تستوعب شخصيته البدوية حتى اللحظة بأن الأنسان هو نفسه في كل مكان ممكن أن يكون عرضة للغلط والوهم و أقتراف الخطأ
بالأعتراف بها و تشخيصها يضع خطواته الأولى على طريق النجاح
وبأنكارها وأصراره يبقى يتخبط لتزداد في أرجائه الفوضى
جلنا ( نخوط بصف الأستكان ) ..
تلك الحقيقة لاتنطبق على الحكومة ..... فقط
بل علي وعلى غالبية ساحقة من مجتمعنا ممن تأخذهم العزة بأنفسهم ليروها أكبر من كل الأخطاء .. كم تنميت أن تكون هنالك نافذة للأعتراف , عرفية مجتمعية لا علاقة لها بالكنائس و دور العبادة التي تملأ كل الأصقاع
سلاما" على كل أهلنا في الشتات والخزي والعار للأرهاب الغادر الجبان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق