مطرة اليوم أرجعتني الى السنة العاشرة من عمري
في الصباح كنت أصطاد في (جيح ) قبالة بيتنا , كانت أسماك صغيره أو هكذا تصورتها
صنعت لها حوضا" من الماء على طرف الحديقة في بيتنا
وبعد يوم واحد وجدت الحوض مملوءا" بالضفادع ... صغار الضفادع والأسماك متشابهة لا نعرفها الا بعد أن تكبر فأما أن تسبح بصمت أو تتقافز مصدرة نقيقها
وفي المساء كانت لدي كرّاسه صغيرة أدون فيها شهداء الحرب وقتلاهم
.. نفس الحال الآن رغم أختلاف الشخوص والأمكنة
كم هي مضحكة حياتنا
في الصباح كنت أصطاد في (جيح ) قبالة بيتنا , كانت أسماك صغيره أو هكذا تصورتها
صنعت لها حوضا" من الماء على طرف الحديقة في بيتنا
وبعد يوم واحد وجدت الحوض مملوءا" بالضفادع ... صغار الضفادع والأسماك متشابهة لا نعرفها الا بعد أن تكبر فأما أن تسبح بصمت أو تتقافز مصدرة نقيقها
وفي المساء كانت لدي كرّاسه صغيرة أدون فيها شهداء الحرب وقتلاهم
.. نفس الحال الآن رغم أختلاف الشخوص والأمكنة
كم هي مضحكة حياتنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق