كلما سمعت بعبارة الشراكه الوطنية
أتخيل أثنين نسوان شرايك متعاركات ورجلهن هج من البيت مثل أبو الريش لما طلب لجوء بالسودان , بيت المعاين خراب يمعودات و جدر الشرايك مايفور مهما مر من الدهور .. بلله هاي شجابها على بالي عساها أبخت السياسيين والفضائيات , خلي نسمع الاطلال بلكي نحلم بقصائد أبراهيم ناجي وأجواء السيدة طيب الله ثراها بعطر العود و زين قبرها بالفسيفساء .. مع أجمل مقطع منها لكل الأصدقاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق