الجمعة، 3 مايو 2013

قصّة سارة الخيالية تكشّفت في وسط بغداد

ياغافلين ألكم الله
خبصونا جماعتنا بـ ( سارة) وكلما نسأل يكَولون شخصية خيالية
اليوم طلعت سالفتها حقيقية شافوها تتجول بالصالحية و كمشت مضمّد بالجرم المشهود , كان يسرق اللقاحات مال داء الأستكلاب , قسم يوزعها و الباقي يبيعها وحسب الأسعار , سارة عدها شارة , خلّت الأمم المتحده تدخل أنذار و الأنتربول سمع كلامها و سحب بريك من جماعتنا و مياخذ بأي حكم أو قرار , الظاهر ضابطة شغلتها لأن عدها خبرة ويانا من أيام الأزلام

دخيلك خاتون ولايكون بخاطرك
تره ربعنا عدهم متلازمة وراثية
وعيونهم متشوف غير خشومهم
وفوك مصيبتهم صار بيهم عمى ألوان

سارة ليا ويتسن مديرة هيومن رايتس ووتش الشرق الأوسط .. تدافع بشرف عن الحياة وماتعبر عليها كلاوات
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق