الآباء
اليسوعيين الأمريكيين، وما تزال المدرسة تحافظ على تدريس العلوم والرياضيات باللغة
الإنكليزية اعتماداً على إسلوب مؤسسيها. تعتبر كلية بغداد من أعرق مدرسة ثانوية في
القارة الآسيوية وتضمنت أرقى برامج التعليم والمعرفة على مدى عقود من تاريخها،
وقامت بتخريج الآلاف من الأطباء والعلماء والمفكرين والقياديين والذي انتشروا في
يومنا هذا في أغلب بقاع العالم.هاجر أغلب خريجييها وأساتذتها بعيداً عن العراق
بسبب الظروف غير المستقرة التي واجهت العراق على مدى تاريخه الحديث.
نوادر بغداد المعاصرة - محسن لفته الجنابي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق